بعدما
اختيرت لإقامة العرض الخاص لفيلم "السنافر" بها يوم 29 يوليو، قررت قرية
خوزكار الواقعة قرب مدينة مالاجا في جنوب أسبانيا التحضير لهذه المناسبة
الخاصة بالاصطباغ بالزرقة في كافة ملامحها.. سواء في جدران المباني أو
الملابس.. وذلك للون "السنافر" الأزرق الذي تتميّز به، وهي شخصيات كرتونية
اكتسبت شهرتها في الثمانينات من القرن الماضي، وها هي تعود مرة أخرى إلى
جمهورها العريض بعد غياب طويل، من خلال فيلم جديد بتقنية الأبعاد الثلاثية،
وسيُعرض بالصالات في 11 أغسطس
نساء وأطفال مع تمثال لـ"بابا سنفور"، وهي حكيم القرية التي يقطن بها "السنافر"
رسام يطلي واجهة منزل باللون الأزرق في قرية خوسبار
بعض أهالي القرية يجلسون أمام منازلهم، واصطبغت باللون الزرق
نماذج لشخصيات "السنافر" على سطح أحد المنازل
نظرة عامة على قرية خوزكار، واصطبغت كل مبانيها كما هو واضح باللون الأزرق
أطفال مع شخصية "سنفورة"، وهي الشخصية الأنثوية الوحيدة بين شخصيات "السنافر"
أطفال خوزكار وطلوا وجوههم بالأزرق، احتفالاً بقرب عرض فيلم "السافر" بقريتهم
فتاة مرتدية كـ"السنافر" تلهو مع كلب في شارع بخوزكار
رسامون يتجوّلون في نواحي خوزكار لطلي كافة مبانيها بالأزرق
منزل مطلي بالكامل باللون الأزرق